مع شنّ إسرائيل هجومها المفاجئ على إيران الجمعة الماضي، أشارت تحذيراتٌ عديدة إلى أن طهران تُسرّع برنامجها النووي إلى نقطة اللاعودة. وأكدت إسرائيل أن الهجوم الخاطف
النقار - خاص تحوّلت مناطق سيطرة جماعة أنصار الله إلى سوق رائج للأدوية الإيرانية، بعد أن صار دخولها يتم بشكل رسمي عبر مطار صنعاء وميناء
خاص - النقار النظام الإيراني قائم على هيكل هرمي يجمع بين السلطة الدينية والعسكرية. فالمرشد الأعلى (آية الله علي خامنئي، 86 عامًا) هو المرجعية الفعلية التي
قال خبراء لشبكة CNN إنه في حال تعرض منشأة فوردو النووية الإيرانية لأضرار أو تدمير نتيجة ضربة أمريكية، فمن المرجح أن يؤدي ذلك إلى تسرب إشعاعي محدود
أثار تبادل إطلاق الصواريخ بين إسرائيل وإيران مخاوف من أن تحاول طهران إغلاق مضيق هرمز، الممر الملاحي الأكثر حيوية لنقل النفط في العالم. ويمر حوالي خُمس
يجمع المراقبون أن القنبلة الاستراتيجية الخارقة للتحصينات، وهي من صنع أمريكي، وحدها القادرة على تدمير المنشآت النووية الإيرانية الموجودة تحت الأرض. وهو سلاح فتاك لا
النقار – خاص شهدت محافظة ذمار، اليوم الثلاثاء، تطورًا ميدانيًا لافتًا تمثل في اقتحام مسلحين من قبائل عنس مكاتب جبايات استحدثتها سلطات الأمر الواقع
في يوم الجمعة، بعد أن شنت إسرائيل هجوماً غير مسبوق على إيران، خاطب رئيس وزرائها بنيامين نتنياهو الإيرانيين مباشرة، متحدثاً بالإنجليزية، وأخبرهم أن الوقت قد حان
أفادت وكالة "فارس" للأنباء، أن إسرائيل تستخدم تقنيات تتبع للهواتف المحمولة، لتحديد مواقع واغتيال مسؤولين إيرانيين. وذلك في وقت تتصاعد فيه المواجهات بين إيران وإسرائيل. وفقا
شنت إسرائيل ضربة جوية "استباقية"، ضد "أهداف عسكرية ونووية إيرانية"، في الساعات الأولى من صباح الجمعة 13 حزيران يونيو الجاري. من جهتها توعدت إيران، على لسان
أثارت الضربات الإسرائيلية المستمرة ضد إيران شكوكًا حول ما إذا كانت إسرائيل تسعى إلى تغيير النظام الحاكم في إيران، وفقًا لما ذكره مسؤولون أمريكيون ومصدر آخر
الملياردير الأميركي ومالك شركتي تسلا وسبيس إكس أعرب عن ندمه اعتذاره للرئيس الأميركي دونالد ترامب وأعلن ندمه على بعض ما بدر منه بعد خلافه مع "صديقه"،