أعلن الجيش الإسرائيلي أنه علق بصورة موقتة ضربة كان يعتزم شنها أمس السبت على ما اعتبره بنية تحتية عسكرية تابعة لـ"حزب الله" في جنوب لبنان. وعلى
أفادت تقارير لبنانية يوم الجمعة، بوقوع ضربات جوية إسرائيلية مكثفة استهدفت مناطق في جنوب لبنان والبقاع الغربي، فيما أعلن الجيش الإسرائيلي أنه قصف مجمعا تدريبيا تابعا
رفضت محكمة بلغارية اليوم الأربعاء تسليم لبنان مالك السفينة المرتبطة بانفجار مرفأ بيروت عام 2020. ويطالب لبنان بتسليم المواطن الروسي- القبرصي إيغور غريتشوشكين على خلفية الكارثة. وأسفر
رفض وزير الخارجية اللبناني يوسف رجي الأربعاء دعوة لزيارة طهران مقترحا لقاء "في دولة ثالثة محايدة يتم التوافق عليها". وبحسب ما ذكرت الوكالة الوطنية للإعلام، فإن رجي
شدّد نائب الأمين العام لحزب الله، نعيم قاسم، الجمعة، على أن أي خطوة تتقاطع مع المصالح الإسرائيلية ستنعكس سلبا على لبنان، محذّرا من أن "التماهي مع
شن الجيش الإسرائيلي، الخميس، غاراتٍ على مواقع في جنوب لبنان، طالت الغارات بلدات جباع ومحرونة ومجادل وبرعشيت. وقال الجيش الإسرائيلي إنه هاجم بنى تحتية لحزب الله،
قال رئيس الوزراء اللبناني، نواف سلام، الأربعاء، إن المحادثات الاقتصادية ستكون جزءا من أي عملية تطبيع مع إسرائيل، والتي يجب أن تتبع اتفاقية سلام. وبحسب "رويترز"،
ذكر مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأربعاء، أن إسرائيل سترسل مبعوثا للاجتماع مع مسؤولين في لبنان بهدف إرساء أساس لعلاقة وتعاون اقتصادي. وأوضح مكتب نتنياهو
آزال الجاوي تشير المعطيات الإقليمية إلى أن المنطقة ربما تكون على أعتاب حرب واسعة بين لبنان وإسرائيل، ومن المرجّح أن تبادر صنعاء إلى تقديم إسناد
أفادت وسائل إعلام عبرية بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عقد، مساء الخميس، اجتماعاً أمنياً طارئا خصص لمناقشة التطورات على الجبهة الشمالية مع حزب الله في
قال وزير الخارجية المصري، بدر عبدالعاطي إن بلاده "تنظر إلى لبنان باعتباره ركنًا أساسياً في منظومة الأمن والاستقرار الإقليمي"، فيما أكد دعم مصر لقرار "حصر السلاح"، وضرورة
اعتبر الرئيس اللبناني العماد جوزاف عون أن استهداف إسرائيل للضاحية الجنوبية بعد ظهر الأحد، وفي يوم يصادف ذكرى استقلال لبنان، يشكل "دليلاً إضافيا" على أنها لا